الجمعة، 22 أبريل 2016

الرئيسية



بسم الله الرحمن الرحيم 

مقدمة 


إلى كل معلمة كرّست نفسها في تعليم القرآن و التجويد أهدي عملي المتواضع هذا ، و الذي قد لا يخلو من النقد و النقص و العيب و الخلل ، فما من كاتب يخط شيئا بيده إلا و يقول : لو أني قدمت كذا لكان أحسن و لو أني أخـّرت كذا لكان أنسب و لو أني حذفت كذا لكان أفضل و لو أني زدت كذا لكان أكمل و أتم ، ولَما استقام لمن اعتد بذلك كتاب ، وهذه هي سنة الله في الكون ، حتى يتبين نقص علم الإنسان ، و أن الكمال لله وحده ، وأنه لا يوجد  كتاب قد بلغ الكمال و التمام ؛ إلا كتاب الله ، و هذه سنة متبعة ، فكوني عزيزتي  خير معين لي و أقيلي عثرتي في عملي هذا و لتكن عينك عين النحلة التي أينما وقعت نفعت ولا تكن غير ذلك ، و ليكن نقدك هادف و بناء , ولك خالص ودي وتقديري .






**مقطع صو ت للشيخ ابن باز يوضج فيه حكم قراءة القرآن بدون تجويد، علماً بأنني لا أعرف التجويد؟

http://www.binbaz.org.sa/noor/2457





\

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق